تم تنشيط هذه الورشة، التي دارت في مدرسة ريفية، من طرف انتصار بلعيد وشيماء شرفان وأنيسة الطرودي في إطار تظاهرة “سينما شباب تونس والجزائر” المنظّمة في منزل بورڤيبة. اشتغلت المنشطات مع 24 طفل اقتصرت علاقتهم بالصورة على مشاهدة التلفزة. انخرط الأطفال في الورشة بحماس وشاركوا خاصة في مرحلة بناء الشخصية الرئيسية (الهيكل العظمي المستعمل في دروس الإيقاظ العلمي) وإدراجها في كتابة الشريط الوثائقي.

صور (فاطمة بلهادي)
الفيلم المنجز في إطار الورشة